يموت (1) يهوديا أو نصرانيا أو مجوسيا.
223 (33) مستدرك 175 - الدعائم عن جعفر بن محمد عليهما السلام قال: لا حظ في الاسلام لمن ترك الصلاة.
224 (34) مستدرك 183 - القطب الراوندي في لب اللباب، عن علي عليه السلام في حديث: ان الفاختة تقول سبحان من يرى ولا يرى وهو بالمنظر الأعلى، اللهم العن من ترك الصلاة متعمدا - الخبر.
وتقدم في رواية جامع الاخبار (20) من باب (1) فضل الصلاة من أبواب فضلها وفرضها قوله صلى الله عليه وآله وسلم فمن ترك صلاته متعمدا، فقد هدم دينه.
وفي رواية ابن فرقد (9) من باب (2) فرض الصلاة، قوله عليه السلام: وليس ان عجلت قليلا، أو أخرت قليلا بالذي يضرك ما لم تضيع تلك الإضاعة وفي أحاديث باب وجوب اتمام الصلاة والمحافظة عليها ما يناسب الباب.
ويأتي في رواية زرارة (37) من باب عدد الركعات قوله عليه السلام: ان تارك الفريضة كافر.
وفي رواية الكرخي (1) من باب تحديد الظهرين بالاقدام من أبواب المواقيت قوله عليه السلام: وقت العصر إلى أن تغرب الشمس وذلك من علة وهو تضييع.
وفي الرضوي (1 د) قوله عليه السلام: وكذلك يصلى العصر إذا صلى في آخر الوقت في استقبال القدم الخامس، فإذا صلى بعد ذلك ضيع الصلاة، فهو قاض للصلاة بعد الوقت.
وفي رواية سليمان (16) من باب تحديد وقت الظهرين بالذراعين، قوله عليه السلام فمن تركها (اي العصر) حتى تصير على ستة اقدام فذلك المضيع.
وفي جميع أحاديث باب حكم من اخر العصر حتى تصفر الشمس ما يناسب الباب.
وفي رواية الحلبي (9) من باب أفضل وقت العشاء قوله عليه السلام: العتمة إلى ثلث الليل، أو إلى نصف الليل وذلك تضييع.