فهرس الجزء الثامن والستون الباب الستون الصدق والمواضع التي يجوز تركه فيها، ولزوم أداء الأمانة، وفيه: آيات، و:
32 - حديثا.. (1) عن الصادق عليه السلام: إن الله جل وعلا لم يبعث نبيا إلا بصدق الحديث وأداء الأمانة إلى البر والفاجر، وفيه بحث حول التقاص.. (2) العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد.. (5) معنى الصديق.. (6) عن الصادق عليه السلام: لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل وسجوده، فان ذلك شئ قد اعتاده، فلو تركه استوحش لذلك، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأداء أمانته.. (8) عن النبي صلى الله عليه وآله: ثلاث يحسن فيهن الكذب: المكيدة في الحرب، وعدتك زوجتك، والاصلاح بين الناس، وثلاث يقبح فيهن الصدق: النميمة، و اخبارك الرجل عن أهله بما يكرهه وتكذيبك الرجل عن الخبر.. (9) فيما جرى بين رجل من الشيعة وناصبي بحضرة الصادق عليه السلام (في التورية).. (11) قصة حزقيل (في التورية).. (12) تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد.. (14) في التقية.. (16)