فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام في ضمن خطبته بالتقوى.. (284) في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أصل الدين الورع.. (286) قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما السلام: إني مبتلى بالنساء فأزني يوما وأصوم يوما.. (286) في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أول ما يدخل النار من أمتي الأجوفان.. (288) قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وما سئل عن نسبه وأصله وما أجابه.. (289) جمال الرجل.. (291) قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول: الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال: قل: العاقبة للأغنياء.. (293) في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه.. (295) الباب السابع والخمسون الورع واجتناب الشبهات، وفيه: 38 - حديثا.. (296) في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات، وبالورع ترك الشبهات.. (296) فيما أوصى به الإمام الصادق عليه السلام.. (299) عن أبي جعفر عليه السلام: أعينونا بالورع، وبيانه وتوضيحه.. (301) لا يكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للأئمة.. (302) كان فيما ناجى الله عز وجل به موسى بن عمران عليه السلام.. (307)
(٤٩)