قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى الله عليه وآله ينظر إليه.. (387) الخوف على خمسة أنواع.. (380) فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا.. (384) نهى النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا، وقال: إن الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن.. (386) قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل.. (387) فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران، وداود عليهما السلام.. (390) في أن المؤمن كان بين خوفين، وما قاله أويس لهرم بن حيان.. (391) منافخ النار.. (393) قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل.. (395) عن موسى بن جعفر عليه السلام: والله ما أعطي مؤمن قط خير الدنيا والآخرة إلا بحسن ظنه بالله عز وجل.. (399) قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة واحراق أصابعة.. (401) إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السابع والستون وهو الجزء الرابع من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وإيانا
(٥٢)