فهرس الجزء السادس والستون الباب الثامن والعشرون الدين الذي لا يقبل الله اعمال العباد الا به، وفيه:
آيات، و: 16 - حديثا.. (1) فيما عرضه عبد العظيم الحسني عليه السلام على علي بن محمد النقي عليهما السلام من عقائده.. (1) في أن من لم يكن اماميا صحيح العقيدة فهو كافر.. (4) في أن عمرو بن حريث وصف عقائده على أبي عبد الله عليه السلام.. (5) الفرائض العشرة اللاتي افترضها الله على عباده.. (13) الدين الذي افترض الله عز وجل على العباد.. (15) الباب التاسع والعشرون أدنى ما يكون به العبد مؤمنا، وأدنى ما يخرجه عنه، وفيه: 3 - أحاديث.. (16) في قول الصادق عليه السلام: أدنى ما يكون به العبد مؤمنا: يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، ويقر بالطاعة، ويعرف إمام زمانه، وأدنى ما يخرج به الرجل من الايمان: الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه.. (16)