حسن الظن.. (146) أدنى حد التوكل، وقصة رجل متوكل بحضرة الإمام عليه السلام.. (147) التفويض ومعناه، وأنه خمسة أحرف لكل حرف منها حكم، وصفة الرضا.. (149) قصة يوسف الصديق عليه السلام، وقوله تعالى حاكيا عنه: (اذكرني عند ربك).. (150) فيما يصلح للعباد.. (151) قصة محمد بن عجلان وفاقته واضاقته وتوكله.. (154) فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه في التوكل وحسن الظن بالله.. (156) قصة نبي عليه السلام بعثه الله إلى قوم.. (157) العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا.. (158) الباب الرابع والستون الاجتهاد والحث على العمل، وفيه: آيات، و: 59 - حديثا.. (160) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني تميم، وأشعار الصلصال.. (170) فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في مسجد الكوفة.. (172) في أن من استوى يوماه فهو مغبون.. (173) فيما قاله عيسى بن مريم عليه السلام.. (175) في أن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة.. (176) يسئل في القيامة عن العبد: عن عمره، وشبابه، وماله، وحب أهل البيت عليهم السلام.. (180) فيما قالته فاطمة بنت علي عليهما السلام لجابر، وما قاله جابر بحضرة الباقر والسجاد عليهما السلام وما قالا له.. (185)
(٥٧)