قصة قوم من الجن الذين جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وآله (91) قصة هام بن الهيم بن لاقيس بن إبليس وإيمانه (99) في قول ابن عباس: الخلق أربعة (114) قصة أبي دجانة (125) الباب الثالث إبليس لعنه الله وقصصه وبدء خلقه ومكائده ومصائده وأحوال ذريته والاحتراز عنهم، أعاذنا الله من شرورهم (131) تفسير الآيات وبحث حول أمر الشيطان ووسوسته (139) فيما قاله الرازي في تفسيره (147) في أن الملائكة والجن كانوا قادرين بقدرة الله تعالى أن يظهروا بحيث يتمكن الناس من رؤيتهم (159) فيما قالته المعتزلة (162) في تمكن الشيطان من النفوذ في داخل أعضاء الانسان (164) في أن الشيطان كان مأمورا بالسجود لآدم عليه السلام، والاختلاف في أنه هل كان من الملائكة أم لا، وأن الله تعالى تكلم مع إبليس بغير واسطة وهذا منصب عظيم، واللعن على إبليس (168) معنى قوله سبحانه: (وحفظا من كل شيطان مارد) ومعنى الشهب (186) معنى قوله عز وجل: (من شر الوسواس الخناس) (193) في أن الكفر أقدم على الشرك (198) علة الغائط ونتنه، وعلة بلية أيوب عليه السلام (200) في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: النوم على أربعة (203) العلة التي من أجلها يغتم الانسان ويحزن من غير سبب ويفرح ويسر
(١٨٨)