إلى عمران، ويكون الشئ في ولد الرجل أو ولد ولده (119) الباب الثاني والعشرون فضل انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة وما ينبغي فعله في ذلك الزمان (122) في قول النبي صلى الله عليه وآله: أفضل أعمال أمتي انتظار فرج الله (122) في قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: ان أعظم الناس يقينا قوم يكونون في آخر الزمان، لم يلحقوا النبي وحجب عنهم الحجة فآمنوا بسواد في بياض (125) في قول علي عليه السلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا (131) في أن مدة فتنة الدجال تسعة أشهر (141) فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام لزرارة في مولانا صاحب الزمان عليه السلام، ودعائه الذي يقرء في زمن الغيبة (اللهم عرفني نفسك) (146) تفسير وتأويل قوله تعالى: (يوم يأتي بعض آياتك) (149) الباب الثالث والعشرون من ادعى الرؤية في الغيبة الكبرى وانه يشهد ويرى الناس ولا يرونه وسائر أحواله عليه السلام في الغيبة (151) التوقيع الذي خرج إلى أبي الحسن السمري، وفيه الامر بجمع أمره والنهي عن الوصية بغيره بالنيابة الخاصة، وأن من ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كذاب مفتر (151) الباب الرابع والعشرون في ذكر من رآه (ع) في الغيبة الكبرى قريبا من زماننا (159)
(١٤٤)