علمه عليه السلام بالغائب (125) قصه رجل النقاش الذي كسر الفص (126) تكلمه عليه السلام بالفارسية (131) إخراجه عليه السلام الروضات بخان الصعاليك، وفيه: بيان وتحقيق وتأييد (132) علمه عليه السلام بحوائج رجل من أهل إصفهان (141) قصة يوسف النصراني الذي دعيت إلى المتوكل، وقصة حماده (144) قصة زينب الكذابة (149) علمه عليه السلام بموت الواثق وقعود المتوكل مكانه، وترجمة الواثق والمتوكل في ذيل الصفحة (151) فيمن نذر أن يتصدق بمال كثير، ونذر المتوكل (162) العلة التي من أجلها بعث الله موسى عليه السلام بالعصا وعيسى عليه السلام بابراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى، وبعث محمدا صلى الله عليه وآله بالقرآن والسيف، ومعنى قوله تعالى: (قال الذي عنده علم من الكتاب)، وسجود يعقوب لولده يوسف، ومعنى قوله تعالى: (فان كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب) (164) معنى قوله تعالى: (ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام) وكلمات الله، وما في الجنة، والشجرة المنهية، وشهادة امرأة، وقول علي عليه السلام في الخنثى، والراعي الذي نزا على شاة، والجهر في صلاة الفجر، وقول علي عليه السلام:
بشر قاتل ابن صفية بالنار، وفي الذيل ما يناسب المقام (166) في حرب الصفين والجمل، والرجل الذي أقر باللواط، وفي الذيل ما يناسب (170) فيما قاله عليه السلام في التوحيد والنبوة (177)