بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٠٣
فيه سما وبعثوا إلى فاطمة أم عبد الله على حال الهدية إكراما لخلاص ولده، فأخذت وأقبلت إلى عبد المطلب، فقال عبد المطلب لأولاده هلموا إلى ما خصكم به قرابتكم، فقاموا وأرادوا الاكل منه، وإذا بالطعام قد نطق بلسان فصيح وقال: لا تأكلوا منى فانى مسموم (91) هموا أحبار الشام بقتل عبد الله عليه السلام (92) قصة وهب بن عبد مناف وبنته آمنة رضي الله تعالى عنها (98) قصة اليهود الذين هموا بقتل عبد المطلب و عبد الله ووهب (100) في تزويج عبد الله عليه السلام وآمنة بنت وهب رضي الله تعالى عنها (102) العلة التي من أجلها سمي عبد المطلب بعبد المطلب (104) في أجداد النبي صلى الله عليه وآله، وقوله صلى الله عليه وآله: إذا بلغ نسبي إلى عدنان فامسكوا (105) نسب عدنان إلى آدم عليه السلام، وأجداد آمنة (106) أشعار في نسب النبي صلى الله عليه وآله (106) الرؤيا التي رآها أبو ذر رحمه الله في عبد الله (108) العلة التي من أجلها نذر عبد المطلب عليه السلام متى رزق عشرة أولاد ذكور أن ينحر أحدهم للكعبة شكرا لربه (111) قصة امرأة قالت لعبد الله: هل لك أن تقع على مرة وأعطيك من الإبل مأة، وما قال عبد الله لها (114) في وفات عبد الله وآمنة وعمر النبي صلى الله عليه وآله حين مات أبوه وأمه (115) ما حدثته أم أيمن في رسول الله صلى الله عليه وآله (116) اعتقادنا في آباء النبي صلى الله عليه وآله، وما اتفقت عليه الامامية رضوان الله عليهم وما ذكره الرازي في تفسيره (117) الأقوال بأن آباء النبي صلى الله عليه وآله كانوا مسلمين (118) فيما قال المخالفون في آباء النبي صلى الله عليه وآله (118)
(٢٠٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 198 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 ... » »»
الفهرست