الدينية للخاص والعام الخ.
وقال المحقق النحرير الشيخ أسد الله الكاظميني (1) في مقدمات مقابيسه بعد ذكر والده المعظم:
ومنها المجلسي لولده وتلميذه الأجل الأعظم الأكمل الأعلم، منبع الفضايل والأسرار والحكم غواص بحار الأنوار، مستخرج كنوز الأخبار ورموز الآثار الذي لم تسمع بمثله الأدوار والأعصار، ولم تنظر إلى نظيره الأنظار والأمصار كشاف أنوار التنزيل وأسرار التأويل، حلال معاضل الأحكام، ومشاكل الأفهام،