بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٨ - الصفحة ٢٢٥
على أمته، ووضع عنده رأسه، فهو وليه دونكم أجمعين، وأحق به منكم أكتعين، سيد الوصيين، وأفضل المتقين، وأطوع الأمة لرب العالمين، وسلم عليه بخلافة المؤمنين في حياة سيد النبيين، وخاتم المرسلين.
قد أعذر من أنذر، وأدى النصيحة من وعظ. وبصر من عمى وتعاشى و
(٢٢٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 220 221 222 223 224 225 226 227 228 229 230 ... » »»
الفهرست