وأكثر عباراته موافق لما يذكره الصدوق أبو جعفر بن بابويه في كتاب من لا يحضره - الفقيه من غير سند، وما يذكره والده في رسالته إليه وكثير من الاحكام التي ذكرها أصحابنا ولا يعلم مستندها مذكورة فيه كما ستعرف في أبواب العبادات.
وكتاب المسائل المشتمل على جل ما سأله السيد الشريف الجليل النبيل علي بن الإمام الصادق جعفر بن محمد أخاه الكاظم صلوات الله عليهم أجمعين.
وكتاب الخرائج والجرائح للشيخ الامام قطب الدين أبي الحسن سعيد بن هبة الله بن الحسن الراوندي.
وكتاب قصص الأنبياء له أيضا، على ما يظهر من أسانيد الكتاب واشتهر أيضا، ولا يبعد أن يكون تأليف فضل الله بن علي بن عبيد الله الحسني الراوندي كما يظهر من بعض أسانيد السيد ابن طاوس. وقد صرح بكونه منه (1) في رسالة النجوم، وكتاب فلاح السائل. والامر فيه هين لكونه مقصورا على القصص، وأخباره جلها مأخوذة من كتب الصدوق رحمه الله.
وكتاب فقه القرآن للأول أيضا.
وكتاب ضوء الشهاب شرح شهاب الاخبار للثاني فضل الله رحمه الله، وكتاب الدعوات، وكتاب اللباب، وكتاب شرح نهج البلاغة، وكتاب أسباب النزول، له أيضا.
وكتاب ربيع الشيعة، وكتاب أمان الاخطار، وكتاب سعد السعود، وكتاب كشف اليقين في تسمية مولانا أمير المؤمنين (عليه السلام) وكتاب الطرائف، وكتاب الدروع الواقية وكتاب فتح الأبواب في الاستخارة، وكتاب فرج المهموم بمعرفة منهج الحلال والحرام من علم النجوم، وكتاب جمال الأسبوع، وكتاب إقبال الاعمال، وكتاب فلاح السائل، وكتاب مهج الدعوات، وكتاب مصباح الزائر، وكتاب كشف المحجة لثمرة المهجة، وكتاب الملهوف على أهل الطفوف، وكتاب غياث