العدد إليها، ومن غيرها مما يأتي بعدها سطورا بعدد لفظ اسم الله جل جلاله، ويتفأل بآخر سطر من ذلك.
وقال في الرواية الثالثة: إنه إذا دعا بالدعاء عد ثماني قوائم، ثم يعد في الوجهة الأولى من الورقة الثامنة أحد عشر سطرا، ويتفأل بما في السطر الحادي عشر، وهذا ما سمعناه في الفأل بالمصحف الشريف قد نقلناه كما حكيناه (1).