اليقين - السيد ابن طاووس - الصفحة ٣١٣
عليه السلام) يعني إنه عاده وخرج من عنده وأمر الجماعة المشار إليهم بالعيادة لعلي عليه السلام والتسليم عليه بإمرة المؤمنين، ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وآله ودخل إليهم فسأله عما قالوا له وعرفهم ما ذكره في الحديث المشار إليه.
(٣١٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 308 309 310 311 312 313 314 315 316 317 318 ... » »»