التقية إلى يوم يؤذن لي فأخرج.
قلت: متى يكون هذا الامر؟ قال: إذا حيل بينكم وبين الكعبة.
فأقمت أياما، ثم (1) أذن لي بالخروج، فخرجت نحو منزلي، ومعي غلام يخدمني فلم أر إلا خيرا. (2) 112 - ومنها: ما روى جماعة: إنا وجدنا بهمدان أهل بيت (3) كلهم مؤمنون فسألناهم عن ذلك، قالوا: كان جدنا قد حج ذات سنة، ورجع قبل دخول الحاج بكثير (4). فقلنا: كأنك انصرفت من العراق؟