كتاب الغيبة - محمد بن إبراهيم النعماني - ج ١ - الصفحة ١٩٧
يهلك فيها من اختار لنفسه، ولم يرض باختيار ربه، واستعجل تدبير الله سبحانه ولم يصبر كما أمر، وأعاذنا الله وإياكم من الضلالة بعد الهدى، إنه ولي قدير.
هذا آخر ما حضرني من الروايات في الغيبة، وهو يسير من كثير مما رواه الناس وحملوه، والله ولي التوفيق.