ثم خرج. فسأل عنه أهل بيته، فقالوا: ما رأينا داخلا " ولا خارجا " (1) انتهى.
عن مروج الملة والمذهب والدين المحقق الثاني.
3 - وعن شيخه الذي قال - في حقه -: المحقق المدقق أفضل عصره، وزبدة دهره، المعتمد على الله الخلاق، إبراهيم بن حسن الدراق (2).
عن العالم الجليل علي بن هلال الجزائري، أستاذ المحقق الثاني، الآتي (3) ذكره، إن شاء الله تعالى.
تاسعهم. الشيخ الأعظم والواعظ المعظم، الشيخ أبو البركات (،،.
عن المحقق الثاني (رحمه الله).
عاشرهم: السيد النحرير المدقق المبرز في فنون العلوم، ظهير الدين إبراهيم بن الحسين الحسيني الهمداني (5)، كذا وصفه في مناقب الفضلاء وقال:
هو المعروف بميرزا إبراهيم الهمداني، كان فاضلا " حكيما "، له تأليفات، منها حاشية على إلهيات الشفا، وكان مخلوطا " مربوطا " مع شيخنا البهائي طاب ثراه، وبينهما مكاتبات لطيفة (6).
عن شيخه الجليل محمد بن أحمد بن نعمة الله بن خاتون العاملي.
عن والده المحقق شهاب الدين أحمد.
وجده العلامة الشيخ نعمة الله... إلى آخر ما تقدم (7).