إن الطائفة عملت بما رواه الطاطريون (1).
وبعد رواية هؤلاء عنه لا يبقى ريب في أنه في أعلى درجة الوثاقة، ورواياته مقبولة، وكتابه معتمد، وقد تأمل في التعليقة في وقفيته (2)، ولعله في محله ولا حاجة لنا إلى شرحه.
* * *
(١) انظر عدة الأصول ١: ٣٨١.
(2) تعليقة الوحيد، 138، ضمن منهج المقال.