تلخيص الحبير - ابن حجر - ج ٣ - الصفحة ٢٢٣
هو الذي نصب قبلة البصرة: اما قصة على فلا تصح إنما دخل الكوفة بعد تمصيرها بمدة طويلة : واما قصة عتبة بن غزوان فاخرجها عمر بن شبة في تاريخ البصرة: فائدة لم يذكر المصنف كيفية صلاته صلى الله عليه وسلم وهو بمكة إلى أي الجهات وأصح ما فيه ما رواه أحمد وأبو داود والبزار من حديث الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلى وهو بمكة نحو بيت المقدس والكعبة بين يديه الحديث ويعكر عليه حديث امامة جبريل به صلى الله عليه وسلم عند باب البيت وقد تقدم في المواقيت
(٢٢٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 209 211 213 221 222 223 238 252 255 261 265 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة