وإلى خالد بن نجيح (1)، وإلى عبد الأعلى مولى آل سام (2)، صحيح (3).، مع أن الثلاثة الأول: لم ينص عليهم بتوثيق ولا غيره.، والرابع: لم يوثقه، وإن ذكره في القسم الأول (4).
وكذلك، نقلوا الاجماع (5): على تصحيح ما يصح، عن أبان بن عثمان (6)، مع كونه فطحيا ".
- 4 - وهذا كله، خارج عن تعريف الصحيح، الذي ذكروه في التعريفين، خصوصا " الأول المشهور.
- 5 - ثم، في هذا الصحيح، ما يفيد فائدة الصحيح المشهور (8)، كصحيح أبان.
ومنه ما يراد منه وصف الصحة دون فائدتها (9): كالسالم طريقه مع لحوق الارسال به، أو القطع، أو الضعف، أو الجهالة بمن اتصل به الصحيح.، فينبغي التدبر لذلك، فقد زل فيه أقدام أقوام.