الدر المختار - الحصكفي - ج ٨ - الصفحة ٥٢٦
(ثوبي أو جاريتي هذه وحملتك على دابتي هذه إذا لم يرد به) بمنحتك وحملتك (الهبة) لأنه صريح فيفيد العارية بلا نية والهبة بها: أي مجازا (وأخدمتك عبدي) وأجرتك داري شهرا مجانا (وداري)
(٥٢٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 514 522 523 524 525 526 527 528 529 530 531 ... » »»
الفهرست