فتح المعين - المليباري الهندي - ج ٢ - الصفحة ٣٢٥
(و) ثانيها: (وقوف بعرفة) أي حضوره بأي جزء منها ولو لحظة، وإن كان نائما، أو مارا، لخبر الترمذي:
الحج عرفة وليس منها: مسجد إبراهيم عليه السلام، ولا نمرة. والأفضل للذكر تحري موقفه (ص)، وهو عند الصخرات المعروفة. وسميت عرفة، قيل: لأن آدم وحواء تعارفا بها، وقيل غير ذلك. ووقته (بين زوال)
(٣٢٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 320 321 322 323 324 325 326 327 328 329 330 ... » »»
الفهرست