فتح العزيز - عبد الكريم الرافعي - ج ٨ - الصفحة ٩٢
وعلى ذلك جرى الأصحاب فذكروا ههنا فروعا ومسائل كثيرة لكن صاحب الكتاب أخر ايراده منها إلى كتابي الأضحية والنذر اقتداء بالامام رحمه الله ونحن نشرح ما ذكره ونضم إليه ما يحسن ايراده إن شاء الله تعالى لكن نذكر نبذا لابد من معرفتها فنقول. من قصد مكة لحج أو عمرة
(٩٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 ... » »»
الفهرست