فتح العزيز - عبد الكريم الرافعي - ج ٣ - الصفحة ٤٣٤
قال سائر الأصحاب ليس ذلك ببعيد قال الله تعالى (فان الله عدو للكافرين) وهل يسن فيه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيه وجهان (أحدهما) لا لأن أخبار القنوت لم ترد بها واظهر هما وبه قال الشيخ أبو محمد نعم لأنه