الناس هم المذنبون:
نتحدث في هذا الفصل بإيجاز عن ما اعترضوا به على هذا التشريع الإلهي مما يدخل في دائرة الاستحسانات والأمور الذوقية والتحليلات المستندة إلى استقراءات ناقصة أو التخيلات والأوهام الباطلة..
غير أننا قبل ذلك كله نذكر القارئ الكريم بحقيقة مهمة وهي: