وذلك بالطعن في القرآن الكريم أولا.. ثم الافتراء على أقدس وأعظم شخصية بعد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثانيا.. هذه الشخصية التي لا يشك أحد بنزاهتها، وطهارة ذيلها من كل شين وريب..
ولكن نور الحق يكشف ظلمات الباطل، ويزهقه، إن الباطل كان زهوقا، قل: {إن هدى الله هو الهدى، ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم، ما لك من الله من ولي ولا نصير}.
نية الطلاق في الدائم:
وقد ذكر البعض نقلا عن محمد رشيد رضا والأوزاعي، أن من تزوج امرأة وفي نيته أن يطلقها، فهذا يأخذ حكم زواج المتعة (1) ونقول: