فرغ الفيّومي من تأليف المصباح المنير سنة 734 وطبع بمصر.
كشف الظنون ج 2 ص 1710. معجم البلدان ج 4 ص 286.
الكنى والالقاب ج 3 ص 34.
مصباح المتهجد
للشيخ أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسي (385- 460)، وتقدمت ترجمته، وقد ذكرنا أنه قد سعى عليه خصومه بأن الشيعة يلعنون الصحابه وكتابه «مصباح المتهجد» يشهد بذلك فإنّه ذكر في دعاء عاشوراء «اللّهم خصّ أنت أوّل ظالم باللّعن منّي، وأبدء به أوّلًا ثمّ الثاني والثّالث والرّابع». فدعى الخليفة العبّاسي بالشّيخ والكتاب، فلمّا حضر الشّيخ ووقف على القصّة ألهمه اللَّه تعالى ان قال ليس المراد من هذه الفقرات ما ظنّه السّعاة بل المراد بالأوّل: قابيل قاتل هابيل، وهو أوّل من سن القتل والظّلم. وبالثّاني: عاقر ناقة صالح. وبالثالث: قاتل يحيى بن زكريّا قتله لأجل بغى من بغايا بني إسرائيل، وبالرّابع: عبد الرّحمن بن ملجم قاتل علي بن أبي طالب عليه السّلام. وقد نقلنا عن «مصباح المتهجّد» عن نسخة مخطوطة في مكتبتنا.
وفيات الأعيان، ج 3 ص 3 رقم 416. ميزان الاعتدال، ج 3 ص 124 رقم/ 5827. لسان الميزان، ج 4 ص 223 رقم 589.
مقدّمة المؤلّف. روضات الجنات ج 6 ص 216 رقم 580.
طبقات الشافعيّة، ج 3 ص 51. لسان الميزان، ج 5 ص 452 رقم 452. جامع الرّواة، ج 2 ص 95. رجال ابن داود ص 306 رقم 1327. الكامل في التاريخ، ج 9 ص 637. البداية والنّهاية، ج 12 ص 97. تنقيح المقال، ج 3 ص 104 رقم 1563. تأسيس