ذكر في المجلد السّابع ص 334 رقم 565 بعض فضائل أميرالمؤمنين عليه السّلام.
طبع الكتاب في حيدر آباد الدكن سنة 1325.
ذيل تذكرة الحفاظ للفاسي ص 326 وللسّيوطي ص 380. معجم البلدان ج 4 ص 122. دائرة المعارف الاسلامية، ج 1 ص 131.
الكنى والألقاب، ج 1 ص 256. الاعلام ج 1 ص 173.
التوحيد
للشيخ أبي جعفر محمّد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي المعروف ب «الصّديق» والمولود بدعاء مولانا صاحب الأمر أرواحنا له الفداء في جواب كتاب كتب والده إليه بواسطة حسين بن روح أحد النّواب الأربعة. والمتوفى سنة 381 بالري. ورد بغداد سنة 355 وهو حديث السّن وسمع منه شيوخ الطّائفه، وله ثلاثمائة تصنيف، منها: «كتاب التّوحيد» قال: «انّ الّذي دعاني إلى تأليف كتابي هذا، انّي وجدت قوماً من المخالفين لنا ينسبون عصابتنا إلى القول بالتشّبيه والجبر، لما وجدوا في كتبهم من الإخبار التّي جهلوا تفسيرها ولم يعرفوا معانيها ووضعوها في غير موضعها، ولم يقابلوا بألفاظها الفاظ القرآن، فقبّحوا بذلك عند الجهال صورة مذهبنا ولبسوا عليهم طريقتنا وصدوا النّاس عن دين اللَّه، وحملوهم على جحود حجج اللَّه».
طبع في مطبعة الحيدري طهران 1387.
توضيح الدّلائل على تصحيح الفضائل
للسيّد شهاب الدّين أحمد بن جلال الدّين عبد اللَّه بن قطب الدّين محمّد بن