وقد تقدم شرحه في الشاهد السادس والتسعين من أوائل الكتاب.
وأنشد بعده ((الشاهد الثاني والعشرون بعد السبعمائة)) وهو من شواهد س: الوافر * أجهالا تقول بني لؤي * لعمر أبيك أم متجاهلينا * على أنه فصل بالمفعول الثاني بين الهمزة وبين تقول.
قال سيبويه: واعلم أن قلت إنما وقعت في كلام العرب على أن يحكى بها وإنما يحكى بعد القول ما كان كلاما لا قولا نحو: قلت زيد منطلق لأنه يحسن أن تقول: