يدل على الانذار والبشارة وقيل يكون كثير الربح والخيرات وينصر على الأعداء وقيل وفق للصبر وأعين على الحق وقيل أمر يتعسر عليه ثم يتيسر. ومن قرأ في المنام (سورة الهمزة) أو شيئا منها أو قرئت عليه فإنه يدل على الانذار فليتق الله عز وجل وقيل يكون سليم الصدر ويجمع مالا ثم ينفقه في البر والصلة والخير وقيل إنه يغتاب قرابته وقيل إنه يمشي بالنميمة. ومن قرأ في المنام (سورة الفيل) أو شيئا منها أو قرئت عليه فإنه ينصر على أعدائه وقيل إن كان ملكا يهزم الجيوش والعسكر وينال فتحا وقيل إنه يحج وقيل تكون فتنة يهلك فيها أعداء الله وقيل يعافيه الله تعالى مدة حياته من القذف والخوف. ومن قرأ في المنام (سورة قريش) أو شيئا منها أو قرئت عليه فإنه ذلك دليل على الحج إن كان من أهل الهدى والأمانة وإلا أكل رزق الله تعالى بغير شكر وقيل يؤلف بين الناس ويطعم المحتاجين وقيل ينال رزقا بلا تعب وقيل يربح كثيرا في سفر أراده. ومن قرأ في المنام (سورة الدين) أو شيئا منها أو قرئت عليه كان ممن لا يصدق بيوم الدين ويمنع المعروف ولا يخرج زكاة ماله وقيل يخالفه نفر ويظفر بهم وقيل ينتفع به جيرانه وينتفع به الناس ويرضون عنه. ومن قرأ في المنام (سورة الكوثر) أو شيئا منها أو قرئت عليه فإنه يجلس مجلس أهل الآخرة ويظفر بالأعداء وقيل يكثر الأضحية وقيل يناله أجر وثواب عند الله بمصيبة وقيل يصيب غنى وقيل يكثر خيره في الدارين. ومن قرأ في المنام (سورة الكافرون) أو شيئا منها أو قرئت عليه فان ذلك دليل على البدع وقيل يعادى الكفار والمنافقين ويجاهدهم وقيل إنه يحضر مع قوم مبتدعين وقيل يحصل له إيمان خالص ودين صالح. ومن قرأ في المنام (سورة النصر) أو شيئا منها أو قرئت عليه إن كان سلطانا فتح مدائن وينصر وإن لم يكن سلطانا فإنه يموت وقيل ينصر على أعدائه ويكون مع الشهداء ومع النبي صلى الله عليه وسلم وقيل يموت له انسان يحبه. ومن قرأ في المنام (سورة تبت) أو شيئا منها أو قرئت عليه فإنه ينفق ماله فيما لا يرضى الله وإن لم يكن له مال فإنه يمشي بين الناس بالنميمة وقيل يعادى منافقا ويطلب عثرته ثم يهلكه الله تعالى ولا يموت حتى يدفن جميع أهله وقيل يرزق التوحيد وقلة العيال وقيل يحوى امرأة لا خير فيها وقيل يخسر ويذهب ماله. ومن قرأ في المنام (سورة الاخلاص) أو شيئا منها أو قرئت عليه فإنه يوحد الله تعالى ولا يرزق ولدا أبدا ولا يموت حتى يدفن جميع أهله وقيل يناله اسم الله الأعظم ويستجاب له ويحسن حاله وقيل إن