وقبل أن تراودني نفسي على الاطلاع على ما عند " الشيعة الاثني عشرية " أدرت حوارا مع نفسي " كعادتي "! كان نتاجه:
البحث العلمي والمنهجي يتطلب موضوعية بحتة، أي أن يرتكز على نقاط أسسية مبدئية ويناقش فقرات مفصلية في عقيدة أي نحلة أو فرقة.
والبحث في " الزيدية " و " الاثني عشرية " هو البحث في " الشيعة " و " التشيع ".
إذن هو البحث في " الإمامة " و " الخلافة ".
البحث عن " التقية والمتعة والمسح على الأرجل و (أشهد أن عليا ولي الله) والسجود على التربة " (1) للوصول إلى حل جذري وحاسم عند النقاش