83 - راجع كتابنا الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية ص 440 وكتابنا نظرية عدالة الصحابة 300 وما فوق 84 - راجع تاريخ الطبري ج 2 ص 458 وقول عمر (ما أن رأيت أسلم حتى أيقنت بالنصر) وفي رواية ابن الأثير فجاءت أسلم فبايعت وقال الزبير بن بكار في الموفقيان برواية ابن أبي الحديد ج 6 ص 287 (فقوى بهم أبو بكر، راجع كتابنا الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية ص 441 85 - راجع كتابنا الخطط السياسية ص 441 والإمامة والسياسة ص 5 وما فوق وكيف بايع بنو أمية، وراجع دور أسلم في المراجع التي ذكرتها في البند السابق، وراجع الموفقيات للزبير بن بكار ص 578 والرياض النضرة ج 1 ص 164 وتاريخ الخميس ج 1 ص 188 تجد مراسم الزفة 86 - راجع الكامل في التاريخ لابن الأثير ج 2 ص 24 آخر سيرة عمر وشرح النهج ج 3 ص 107 منقولا عن تاريخ بغداد و ج 12 ص 52 من شرح النهج وتاريخ الطبري ج 4 ص 223 و ج 2 ص 289 ولتعرف حجم الأحرار التاريخي على هذه القسمة والحرص على دوامها راجع مروج الذهب للمسعودي ج 2 ص 253 - 254 وكتابنا نظرية عدالة الصحابة، وراجع كنز العمال ج 6 ص 391 و ج 2 ص 115 من شرح النهج و ج 2 ص 18 87 - الإمامة والسياسة لابن قتيبة ج 1 ص 18 والعقد الفريد لابن عبد ربه ج 4 ص 259 - 260 وشرح النهج لابن أبي الحديد ج 1 ص 134 و ج 2 ص 19 و ج 1 ص 157 وتاريخ الطبري ج 3 ص 202 والملل والنحل للشهرستاني ج 1 ص 57 وهامش الفصل في الملل لأن حزم ج 1 ص 73 والغدير للأميني ج 7 ص 126 والرياض النضرة للطبري ج 1 ص 197 والسقيفة لأبي بكر الجوهري برواية ابن أبي الحديد ج 1
(١٤١)