لتوحيد الأمة الإسلامية ص 411 وكتابنا النظام السياسي في الإسلام ص 141 - 142 وكتابنا نظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام 71 - راجع الإمامة والسياسة ج 1 ص 22 وأعلام النساء ج 2 ص 786 72 و 73 - راجع الإصابة لابن حجر ص 9 و 10، وقد ألفت كتابا كاملا حول هذا الموضوع (نظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام، وعالجت هذا الموضوع معالجة كاملة، فارجع إليه 74 - راجع كتابنا نظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام تجد التوثيق، وتفصيل هذا الموضوع.
75 - راجع صحيح البخاري ج 7 ص 9 و ج 4 ص 21 و ج 1 ص 37 وصحيح مسلم ج 5 ص 75 و ج 2 ص 16 و ج 11 شرح النووي ص 95 و 94 ومسند أحمد ج 1 ص 355 وتاريخ الطبري ج 2 ص 193 وتاريخ بن الأثير ج 2 ص 360 وسر العالمين وكشف ماضي الدارين لأبي حامد الغزالي ص 21 76 - راجع المراجع السابقة (75) فما أن قال عمر حسبنا كتاب الله حتى رددت جماعته من بعده القول ما قال عمر.
77 - راجع نفس المراجع الواردة في السندين السابقين 78 و 79 - راجع المراجع الواردة في البنود السابقة (الثلاثة) 80 - راجع المراجع الواردة في البنود الثلاثة السابقة وشرح النهج للعلامة المعتزلة ابن أبي الحديد ج 3 ص 105 81 - راجع تاريخ الطبري ج 2 ص 219 و ج 3 ص 206 ونظام الحكم للقاسمي ص 126 وكتابنا نظرية عدالة الصحابة والمرجعية السياسية في الإسلام ص 309 و ص 301 وما فوق 82 - راجع تاريخ الطبري ج 3 ص 205 - 206 و ج 3 ص 203 وراجع الإمامة والسياسة لابن قتيبة ج 1 ص 10 وراجع تحليلنا لحقيقة اجتماع سقيفة بني ساعد في ص 316 وما فوق من كتابنا نظرية عدالة الصحابة