(أمصيا). وكان ابن خمس وعشرين سنة حين ملك. وملك 29 سنة (1)، يقول العهد القديم " أتى (أمصيا) بآلهة بني ساعير وأقامهم له آلهة.
وسجد أمامها وأوقد لها " (2)، وملك من بعده ابنه (عزريا) وكان ابن ست عشرة سنة حين ملك. وملك 52 سنة (3). وملك من بعده ابنه (يوثام) وكان ابن خمس وعشرين سنة حين ملك وملك 16 سنة (4).
وملك بعد يوثام ابنه (آخاز) وكان ابن عشرين سنة حين ملك.
وملك 16 سنة. يقول العهد القديم: " سار في طريق ملوك إسرائيل.
وعمل أيضا تماثيل مسبوكة للبعليم.. وأحرق بنيه بالنار حسب رجاسات الأمم.. وذبح وأوقد على المرتفعات وعلى التلال. وتحت كل شجرة خضراء " (5). وعندما أغار ملك آرام على مملكة يهوذا بعد الملك (أحاز) برسالة إلى ملك آشور (تغلث فلاسر) يقول له فيها: (أنا عبدك وابنك.
اصعد وخلصني من يد ملك أرام ومن يد ملك إسرائيل (6) القائمين علي، وأخذ آحاز الفضة والذهب الموجودة في بيت الرب. وأرسلها إلى ملك آشور هدية. فسمع له ملك آشور " (7).
وبعد آحاز. ملك ابنه (حزقيا) وكان ابن خمس وعشرين سنة.
وملك 29 سنة (8). وعاصر حزقيا سقوط مملكة إسرائيل وسبي أهلها إلى آشور، وكانت هذه إشارة تحمل عبرة، ولأنهم لم يسمعوا ولم يطيعوا،