نص (إنجيل برنابا) - سيف الله أحمد فاضل - الصفحة ٣٧٨
الباطن الإله العظيم الجبار المهيب الذي لا يأخذ بالوجوه تثنية 10: 17 لا تكثروا الكلام العالي المستعلى صموئيل الأول 2: 3 فالله يسمع صوت القلوب فقد سمع لها حنة واستجاب لها بدون أن تفتح شفتاها لأنك أنت وحدك قد عرفت قلوب كل بني البشر الملوك الأول 8: 39 فاحص القلوب (مزمور 7: 9) الله الذي يختبر قلوبنا الرسالة الأولى إلى تسالونيكي 2: 4 وغيرها المتعال وليتبارك اسم جلالك المتعالي نحميا 9: 5 هو ذا الله يتعالى بقدرته من مثله معلما أيوب 36: 22 لأن لله مجان الأرض هو متعال جدا مزمور 47: 9 لأنه قد تعالى اسمه وحده مزمور 148: 13 ويتعالى رب الجنود بالعدل أشعياء 5: 16 وانظر أيضا المتكبر البر المؤمن ولما كان الله لا يمكن ادراكه بمقدرتنا البشرية بل وإنه حتى الذين يؤذن لهم بالشفاعة في يوم القيامة لا يحيطون به علما فإنه لا يعرف الله إلا الله كان الايمان به ولو كان بكل طاقتنا إيمانا ناقصا ولما كنا لا نعرف الحق فكيف نقوله يضاف إلى هذا أن البشر جميعهم لا يؤمنون به بكل طاقتهم ثم إن كل البشر يخطئون أما صلاحهم فهو يهدي الله ربهم كيف يتبرر الانسان عند الله وكيف بزكو مولود المراة أيوب 25: 4 أألإنسان أبر من الله أم الرجل أطهر من خالقه أيوب 4: 17 أحقا بالحق الأخرس
(٣٧٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 373 374 375 376 377 378 379 380 381 382 383 ... » »»