نص (إنجيل برنابا) - سيف الله أحمد فاضل - الصفحة ٣٧٦
الواجد الله ليس موجودا إذا لكان هناك من أوجده بل تواجد الله وهو الواجد لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد أعمال الرسل 17: 28 وانظر أيضا الخالق والبارىء والبديع والله وجود حق ويمكن أن يقال إنه موجود بذاته أو أنه حاضر الواحد والاحد من أسماء الله الغير مشهورة ويقال أن واحد قد يتجزأ أما أحد فلا يمكن أن يتجزأ ولا أميل إلى هذا الرأي فكلاهما لا يتجزأ وانظر أيضا ما جاء تحت اسم الله لا إله إلا هو وعموما فإننا نجد ان الله واحد واسمه وحده في العهدين القديم والجديد والواحد هو الاحد أنت هو الرب وحدك نحميا 9: 6 الباسط السماوات وحده أيوب 9: 8 وحدك العلي على كل الأرض مزمور 83: 18 لأنه قد تعالى اسمه وحده مزمور 148: 13 أنت هو الاله وحدك لكل ممالك الأرض إشعياء 37: 16 إنك أنت الرب وحدك إشعياء 37: 20 أنا الرب صانع كل شيء ناشر السماوات وحدي باسط الأرض أشعياء 44: 24 في ذلك اليوم يكون الرب وحده واسمه وحده زكريا 14: 9 ليس أحد صالحا الا واحد وهو الله إنجيل متى 19: 17 إنجيل مرقس 10: 18 إنجيل لوقا 18: 19 وما معناه لا تدعوا لكم إلها على الأرض لأن الهكم واحد الذي في السماوات إنجيل متى 23: 9 الرب الهنا رب واحد إنجيل مرقس 12: 29 لأن الله واحد إنجيل مرقس 12: 32 والمجد الذي من الإله الواحد لستم تطلبونه إنجيل يوحنا 5: 44 أنت الإله الحقيقي وحدك إنجيل يوحنا 17: 3 لأن ربا واحدا للجميع الرسالة إلى أهل رومية 10: 12 لله الحكيم وحده الرسالة إلى أهل رومية 16: 27 أنت تؤمن أن الله واحد
(٣٧٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 371 372 373 374 375 376 377 378 379 380 381 ... » »»