نص (إنجيل برنابا) - سيف الله أحمد فاضل - الصفحة ٣٧١
القريب بل الكلمة قريبة منك جدا في فمك وفي قلبك لتعمل بها تثنية 30: 14 ويبدو لي أن معناها يكمن في العهد الذي سبق أن تحدثت عنه بين الانسان وربه قبل أن يجيبه لأنه أي شعب هو عظيم له آلهة قريبة منه كالرب إلهنا في كل أدعيتنا غليه تثنية 4: 7 وليس أدل على قربه من أنه في كل مكان اما الأصنام فإنها تبعد مسافة علاوة على أنها لا تسمع حتى للذين يلتصقون بها قريب هو الرب من المنكسري القلوب مزمور 34: 18 نحمدك يا الله نحمدك واسمك قريب مزمور 75: 1 لكي يطلبوا الله لعلهم يتلمسونه فيجدوه مع أنه عن كل واحد منا ليس بعيدا أعمال الرسل 17: 27 الحكيم هو حكيم أيوب 9: 4 عنده الحكمة أيوب 12: 13 له الحكمة دانيال 2: 20 حكمة الله إنجيل لوقا 11: 49 يا لعمق غنى الله وحكمته الرسالة إلى رومية 11: 33 لله الحكيم وحده الرسالة إلى رومية 16: 27 بل نتكلم بحكمة الله الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس 2: 7 لان حكمة هذا العالم هي جهالة عند الله الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس 3: 19 الإله الحكيم وحده الرسالة الأولى إلى تيموثاوس 1: 17 وغيرها الودود الشكور والودود هو من يحب الذين يحبونه ولا يشتمل الود حاجة للمودود إله غفور وحنان نحميا 9: 17 أنا أحب الذين يحبونني أمثال 8: 17 الماجد أيها الرب سيدنا ما أمجد اسمك في كل الأرض مزمور 8: 1 9 السماوات تحدث بمجد الله مزمور 19: 1 قدموا للرب مجد اسمه
(٣٧١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 366 367 368 369 370 371 372 373 374 375 376 ... » »»