عاموص: ابن ناحوم، من سبط يهوذا، وأحد أسلاف المسيح (أو 3: 25).
عاموق: اسم عبري معناه " عميق " وهو كاهن عاد إلى أورشليم من بابل مع زربابل (نح 12:
7 و 20).
عانان: اسم عبري معناه " سحابة " أو اختصار " عننيا " وهو أحد الذين ختموا العهد مع نحميا لعبادة يهوه (نح 10: 26).
عانر أو عانير: أموري كان يقيم عند بلوطات ممرا. وقد تحالف مع إبراهيم ورافقه في حملته على ملوك الدويلات الشرقية (تك 14: 13 و 24).
عانوب: اسم عبري ربما كان معناه " مرتبط " ابن قوص، أحد رؤساء يهوذا (1 أخبار 4: 8).
عانير: بلدة للاويين في منسى، وتقع إلى الغرب من نهر الأردن، كانت من نصيب بني قهات، هي ومسارحها (1 أخبار 6: 70). ولما كان تحديد موقعها ينطبق على بلدة تعنك التي وردت في يش 21: 25 فقد يكون الاسمان لبلدة واحدة.
عانيم: اسم عبري معناه " ينابيع " وهي:
(1) بلدة في جبل يهوذا (ش 15: 50).
وهي خربة الغوين على بعد ثلاثة أميال جنوب اشتموه التي ذكرت معها في العدد نفسه.
(2) مدينة للاويين في إقليم يساكر، كانت هي ومسارحها، من نصيب بني جرشون (1 أخبار 6:
73). ولما كانت أوصافها تنطبق على عين جنيم (يش 19: 21 و 21: 29) فيظن أنها بلدة واحدة.
وعين جنيم هي مدينة جنين العربية الحالية على حدود سهل يزراعيل - مرج ابن عامر.
عاي: اسم عبري معناه " خراب ". وقد ورد ذكرها في مكان آخر عيا (نح 11: 31) وعياث (اش 10: 28) وهي:
(1) بلدة كنعانية إلى الشرق من بيت إيل وإلى الشمال من مخماش، على طرف واد (تك 12:
8 ويش 7: 2 و 8: 11). وهي على منتصف الطريق بين المكانين، وتعرف اليوم باسم التل. وقد أغار عليها يشوع وفشل في الاستيلاء عليها (يش 7:
2 - 5) لإثم أحد رجاله. ولكن يشوع أعاد الكرة واحتلها وذبح سكانها، وكان عددهم اثني عشر ألفا، وشنق ملكها على شجرة، وحرقها (يش 7 و 8). وقد بقيت خربة مدة طويلة ثم أعيد بناؤها (اش 10: 28 وعز 2: 28). قد ورد اسم عاي ثمانيا وعشرين مرة في الكتاب المقدس.
(2) مدينة عمونية، بالقرب من مدينة حسبان (ار 49: 3).
عباريم: اسم عبري معناه " ما عبر " وهي سلسلة جبال في شرقي الأردن. وقد سماها عباريم سكان غرب الأردن، لأنها عبر النهر. وقد ذكرها إرميا في تعداد أسماء الجبال في سورية، من الشمال إلى الجنوب، من بعد لبنان وباشان (ار 22: 20) وقد أقام العبرانيون فيها قبلما عبروا نهر أرنون (عد 21: 11) ثم منحت لبني رأوبين (عد 32: 2 - 37). وتمتد سلسلة جبال عباريم من وادي قفرين في الشمال إلى وادي الزرقا ما عين ووادي الحسا في الجنوب. ولعباريم عدة قمم، منها نبو وهوشع وعجلون. وقد وقف موسى على جبل نبو وشاهد أرض الموعد (عد 27: 12 وتث 32: 49 و 34: 1).
عبد، عبودية: يرجع أصل هذه العادة إلى أقدم أزمنة التاريخ المدون. ولم تشذ عنها أمة واحدة