حضرة الأخ الحاج مالك به: إنني راجعت الرسالة من أولها إلى آخرها كباحث ومتفقد حرفا حرفا بل جملة أو كلمة فوجدتها صحيحة وموافقة للموضوع الذي قمت لسببه وهو الرد على الوهابية. فكلمات الرسالة جديرة بأن تكتب باللجين.
فأرجو من الله تعالى أن يزيدك فهما وأن يعينك على الاصلاح ما استطعت وأن يجعل مثواك غدا مع الأبرار وأن يغفر للمسلمين أجمعين.
من الأخ أبي بكر حجتي مدير مدرسة " سبيل الديانة " موبتى جمهورية " مالي " amali بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد فليعلم الواقف على هذه الورقة أن قد طالعت هذا الكتاب بعين الرضى صفحة بعد صفحة فوجدته صحيحا فوق الغاية مكتوبا بقلم الفصاحة والبلاغة والأدب بل هي جريدة حسناء بلغت الغاية في الجمال.
فجزاك الله عن الإسلام خير الجزاء وأدام شمس سيادتك العلية ورعاك بعين رعايته من حاسد إذا حسد والحمد لله على التمام ودمتم بخير وعافية.
الكاتب عثمان عبد الله سكلى المدرس في مدينة سنس عبد الله عصمه الله جمهورية " مالي " ومن مدينة تمباكندا - بالسنغال - بعث إلينا الأستاذ جيران الحسين جاكو بهذا التقريظ القيم استهله بقوله:
قال الحسين بن محمود جاك: شهدت بالله لله في الله بأنك جاهدت جهدك في سبيل الله جزاك الله عن الإسلام خيرا من أجل كتبت الحروف بقولي: