المجتهدين، يخطئ ويصيب (1)، وقد تخلف عن أوامر الله وضوابط الإنسانية (2)، وربما لعن أحدا بدون استحقاق (3)!!
وقد سبب أنصار هذه المدرسة وقوع الاختلاف في التدوين عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وهل أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أجاز كتابة حديثه (صلى الله عليه وآله وسلم) أو نهى عنه؟
فذهب قوم إلى الجواز، وآخرون إلى الحظر، واستدل كل منهما بأدلة..