ابنته من عمر، وظهر أن لا واقعية لما ينقل في بعض الكتب حول هذا الخبر، ولنا رسالة مفردة في هذا الموضوع وهي مطبوعة (24).
وثالثا: هناك موارد علم الإمام عليه السلام - وهو باب مدينة العلم - عمر ابن الخطاب وجه الحق والصواب، لئلا تنتهي تصرفاته عن جهل بالأمور إلى وهن الإسلام وخذلان المسلمين، وهذه حقائق لا ينكرها أحد من المسلمين.