مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٢٨ - الصفحة ١٧٦
(15) والعيس فوق ظهور البيد سائرة بنا، وأخبار ما نلقاه سائرة وهمة لك للإسعاف ساترة تنام عني وعين النجم ساهرة وتستحيل وصبغ الليل لم يحل (4) (16) هلا رثيت لقلبي من تلهبه وللصبابة نهج غير مشتبه إن كنت تسعف ذا ود بمطلبه فهل تعين على غي هممت به والغي يزجر أحيانا عن الفشل (17) نهضت أعتسف البيداء في الظلم وغير جدي لا ترضى به هممي

(4) صبغ الليل: ظلامه. ومعنى البيت: أنك - يا من أدعوه للجلى لينصرني!! - تنام عن ظلامتي وعين النجم ساهرة، وتتغير من النصر إلى الخذلان في سواد ليلة واحدة.
(١٧٦)
مفاتيح البحث: الظلم (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 171 172 173 174 175 176 177 178 179 180 181 ... » »»
الفهرست