وتوسلنا إلى قديم قدسك يا من تنزهت كلماته المحكمة من التأويل والتفسير، معترفين بالعجز عن حمدك بزبدة البيان ".
تتميم أمل الآمل: 53، نجوم السماء: 250، أعيان الشيعة 2 / 228، ريحانة الأدب 4 / 450، الذريعة 3 / 396.
1 - النسخة الأصلية التي عليها تقريظ أستاذه المحقق آقا جمال الدين الخوانساري بخطه، عند أحفاده بقزوين، مذكورة في الذريعة 3 / 396.
2 - نسخة في مكتبة مجلس الشورى الإسلامي في طهران، برقم 5553، من القرن الثاني عشر الهجري، مذكورة في فهرسها 16 / 415.
3 - نسخة في مكتبة الغرب " مدرسة الآخوند " في همدان، مذكورة في فهرسها:
70.
(31) التعليقة على زبدة البيان في أحكام القرآن للأمير بهاء الدين محمد ابن الأمير محمد باقر المختاري الحسيني النائيني السبزواري، المتوفى أواسط القرن الثاني عشر الهجري.
ترجم له صاحب الروضات، فقال: " كان من العلماء الأعيان، الفقهاء الأركان، أديبا ماهرا، وجليلا كابرا، حكيما متكلما، جيد العبارة، طيب الإشارة... وله الرواية بالإجازة عن صاحب البداية المتقدم ذكره بالإطالة والوجادة، ويستفاد من بعض مؤلفاته الشريفة أنه كان باقيا في حدود المائة والثلاثين، وقيل توفي فيما بينه وبين الأربعين، ودفن في دار السلطنة بأصفهان " (11).
ذكرها في الذريعة 6 / 9 الرقم 16، نقلا عن فهرس تصانيف المؤلف.