يثبت القول بذلك من أحد من الشيعة إلا من شذ، ولم ينقل به من السنة إلا الحشوية.. لأحاديث لا يستبعد محققو الفريقين دسها بين المسلمين من قبل الملاحدة والزنادقة.. دسوها ليتسنى لهم الطعن في القرآن المجيد هذا الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلقه تنزيل من حكيم حميد.. فعوا وكونوا على حذر...
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
قم / علي الحسيني الميلاني * * *