13 - الأزهار في شرح لامية مهيار، مجلدان.
14 - عمل اليوم والليلة.
15 - بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية.
هذه أسماء كتبه التي ذكرها تلميذه ابن داود وقد أضاف إليها السيد الأمين في " أعيان الشيعة ":
16 - حل الإشكال في معرفة الرجال.
وقال: إن ابن الشهيد الثاني قد حرره وسماه " التحرير الطاووسي ".
17 - ديوان شعر، ذكره ابنه عبد الكريم في بعض إجازاته.
18 - إيمان أبي طالب، ذكره المؤلف في " بناء المقالة الفاطمية ".
19 - الآداب الحكمية، ذكره أيضا في " بناء المقالة الفاطمية ".
قال المحقق في المقدمة، الصفحة 11: " وربما صنع ابن طاووس صنيع ابن أبي الحديد، وذلك أنه ربما اجتهد في تفسير عبارة الجاحظ فرواها كما أراد له تفسيره واجتهاده، وهو تصرف عرض له من جملة من مناقضاته، وقد أشرنا إلى ذلك في حواشينا في أسفل الصفحات ".
إني لم أر لما ذكر عينا ولا أثرا، كل ما في الأمر أن ابن طاووس ربما ينقل عبارة الجاحظ تارة بلفظها وأخرى بمعناها، وليت شعري ما ذنب ابن طاووس إذا كان حضرة الدكتور لم يدقق تماما في تطبيق ما نقله ابن طاووس عن رسالة الجاحظ ففاته، ثم ادعى أنها لا توجد في " العثمانية "... فمثلا:
11 - في الصفحة 211 السطر 13: " وتعلق بالصحيح من الحديث من طرق القوم: إن عليا وبني هاشم لم يبايعوا... " قال في الهامش: " لم أجده في (العثمانية) ".
والواقع: أن هذا ليس نقلا لكلام الجاحظ حتى يفتش عنه في " العثمانية " ثم يدعي عدم وجدانه بل هو كلام ابن طاووس، ومنشأ خطأ الدكتور هو في عدم قراءة المخطوطة قراءة صحيحة، والأصل هو: " وتعلقوا