أخرجه أبو يعلى بتفاوت مع ذكر قصة الكساء (1).
4 - وقال للحسن (عليه السلام) عند ولادته: " اللهم إني أعيذه بك وولده من الشيطان الرجيم " (2).
5 - ومنها ما روي عن أم سلمة وسلمان وأنس وعلي (عليه السلام) جميعا عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال لعلي وفاطمة عند زفافهما: " اللهم إني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم، اللهم إني أعيذه بك وذريته من الشيطان الرجيم.
اللهم إنهما مني وأنا منهما، اللهم كما أذهبت عني الرجس وطهرتني فأذهب عنهما الرجس وطهرهما وطهر نسلهما ".
وقال (صلى الله عليه وآله): " طهركما الله وطهر نسلكما ".
وقال (صلى الله عليه وآله): " أذهب الله عنك الرجس يا أبا الحسن وطهرك تطهيرا ".
وقال (صلى الله عليه وآله): " أذهب الله عنك الرجس وطهرك تطهيرا " (3).
6 - وفي رواية عن أنس قال (صلى الله عليه وآله) بعد نضح الماء: " أهل بيتي، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا " (4).
7 - وعن الإمام الباقر (عليه السلام): " ولما أتاه به أخذ من ريقه المبارك شيئا وألقاه في الماء، ثم أعطاه لأمير المؤمنين فشرب منه ونضح الباقي في القعب على صدره وصدر فاطمة وقال:
* (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) * ثم رفع يديه قائلا:
" اللهم فاجعل عترتي الهادية من علي وفاطمة، اللهم إنهما أحب الخلق إلي فأحبهما وبارك