ضوء هذه السلطة تجرأ عمر في حكومته على تحريم متعة الحج وقبول الناس ذلك منهم (1).
الثاني: ان المهاجرين الأربعة في السقيفة انما غلبوا الأنصار الحاضرين بأساس جاهلي كان الاسلام قد أماته، وهذا الأساس هو الامتياز الديني لقريش وقد نزعه الاسلام عن قريش وكرسه لمحمد (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته (عليهم السلام).
وامام شعار عمر ورفع الراية القرشية انكسر سعد بن عبادة في هذا الاجتماع المدبر من الحزب القرشي بإعلان أسيد بن حضير (2)