1 - وأوحى إلي هذا القرآن - الانعام 19 2 - وما كان هذا القرآن ان يفترى - يونس 37 3 - بما أوحينا إليك هذا القرآن - يوسف 3 4 - ان هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم - الاسراء 9 5 - صرفنا في هذا القرآن ليذكروا - الاسراء 41 6 - هذا القرآن لا يأتون بمثله - الاسراء 88 7 - للناس هذا القرآن من كل مثل - الاسراء 89 8 - اتخذوا هذا القرآن مهجورا - الفرقان 30 9 - ان هذا القرآن يقص - النمل 76 10 - في هذا القرآن من كل مثل - الروم 58 11 - للناس في هذا القرآن من كل مثل - الزمر 27 12 - لو أنزلنا هذا القرآن على جبل - الحشر 21 العدل تعتد مسألة العدل كلاميا من المسائل الفوارق بين القائلين بالتحسين والتقبيح العقليين والقائلين بالتحسين والتقبيح الشرعيين.
فقد ركز وأكد الأولون من الفريقين عليها بكل ما أوتوا من حول علمي، وعلى رأس هؤلاء المعتزلة والامامية، وسار في خطهم الزيدية والأباضية، ومن أبرز آيات ذلك ان وجدناهم يفردونها بالبحث والعنوان من بين سائر الصفات الثبوتية الكمالية.
وفي مقابل هذا اهملها الآخرون فلا بحث خاصا بها، ولا عنوان تعنون به، غير قليل من كلام في بعض أطرافها يتبعثر هنا وهناك عند ذكرهم أفعال العباد، وفي طليعة القائمة من هؤلاء: الأشاعرة ومن سلك سبيلهم.