بخلاف الموحدين.
2 - إن الأوثان والأصنام كانت أعجز من أن تلبي دعوتهم وهذا بخلاف الأرواح الطاهرة المقدسة فإنها أحياء بنص الكتاب العزيز، وقادرة على ما يطلب منها في الدعاء.
3 - إن الأوثان والأصنام غير مأذونة لها، بخلاف النبي الأكرم فإنه مأذون بنص القرآن الكريم:
(عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا) (الإسراء - 79) والمقام المحمود - باتفاق المفسرين - مقام الشفاعة.